توفي النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن عمر يناهز 63 عامًا.
هذا الرقم هو الرقم المتفق عليه بشكل عام بين المؤرخين والباحثين في السيرة النبوية. بالرغم من أن بعض الروايات التاريخية قد تختلف قليلاً في هذا الرقم، إلا أن الرقم 63 هو الأكثر شيوعاً وقبولاً.
دقة تحديد العمر: تحديد عمر النبي بدقة في تلك الفترة الزمنية ليس بالأمر السهل، وذلك لعدم وجود نظام تسجيل دقيق للأعمار كما هو الحال اليوم.
الأهمية الروحية: أهمية معرفة عمر النبي لا تكمن في الرقم نفسه، بل في فهم الفترة الزمنية التي قضاها في نشر الإسلام وتبليغ رسالة الله، وما حققه من إنجازات عظيمة في هذه الفترة القصيرة نسبيًا.
مصادر المعلومات: يمكن العثور على معلومات أكثر تفصيلاً حول عمر النبي ووفاته في كتب السيرة النبوية والمصادر الإسلامية الموثوقة.
السؤال عن عمر النبي محمد عند وفاته هو سؤال مشروع، والإجابة عليه تساعدنا على فهم جوانب مهمة من سيرته العطرة. ولكن الأهم من معرفة الرقم هو استلهام العبر والدروس من حياته، والاقتداء به في كل جوانب الحياة.