في ذلك اليوم يكون الناس في كثرتهم وتفرقهم وحركتهم كالفراش المنتشر، وهو الذي يتساقط في النار.
وتكون الجبال كالصوف متعدد الألوان الذي يُنْفَش باليد، فيصير هباء ويزول.
فأما من رجحت موازين حسناته، فهو في حياة مرضية في الجنة.
فأما من رجحت موازين حسناته، فهو في حياة مرضية في الجنة.
وأما من خفت موازين حسناته، ورجحت موازين سيئاته، فمأواه جهنم.