الأحد، ٢٥ جمادى الأولى ١٤٤٧ هـ
الأحد، ١٦ نوفمبر ٢٠٢٥
facebookinstagramtwitter
Basmala

تفسير الصفحه 1 من المصحف

تفسير الاية رقم 1

لَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ  ١

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.

تفسير الاية رقم 2

وَأَنتَ حِلُّۢ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ  ٢

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.

تفسير الاية رقم 3

وَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ  ٣

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.

تفسير الاية رقم 4

لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ  ٤

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا.

تفسير الاية رقم 5

أَيَحۡسَبُ أَن لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِ أَحَدٞ  ٥

أيظنُّ بما جمعه من مال أن الله لن يقدر عليه؟

تفسير الاية رقم 6

يَقُولُ أَهۡلَكۡتُ مَالٗا لُّبَدًا  ٦

يقول متباهيًا: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟

تفسير الاية رقم 7

أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ  ٧

يقول متباهيًا: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟

تفسير الاية رقم 8

أَلَمۡ نَجۡعَل لَّهُۥ عَيۡنَيۡنِ  ٨

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟

تفسير الاية رقم 9

وَلِسَانٗا وَشَفَتَيۡنِ  ٩

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟

تفسير الاية رقم 10

وَهَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ  ١٠

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟

تفسير الاية رقم 11

فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ  ١١

فهلا تجاوز مشقة الآخرة بإنفاق ماله، فيأمن.

تفسير الاية رقم 12

وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ  ١٢

وأيُّ شيء أعلمك: ما مشقة الآخرة، وما يعين على تجاوزها؟

تفسير الاية رقم 13

فَكُّ رَقَبَةٍ  ١٣

إنه عتق رقبة مؤمنة من أسر الرِّق.

تفسير الاية رقم 14

أَوۡ إِطۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ  ١٤

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.

تفسير الاية رقم 15

يَتِيمٗا ذَا مَقۡرَبَةٍ  ١٥

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.

تفسير الاية رقم 16

أَوۡ مِسۡكِينٗا ذَا مَتۡرَبَةٖ  ١٦

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده.

تفسير الاية رقم 17

ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ  ١٧

ثم كان مع فِعْل ما ذُكر من أعمال الخير من الذين أخلصوا الإيمان لله، وأوصى بعضهم بعضًا بالصبر على طاعة الله وعن معاصيه، وتواصوا بالرحمة بالخلق.

تفسير الاية رقم 18

أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ  ١٨

الذين فعلوا هذه الأفعال، هم أصحاب اليمين، الذين يؤخذ بهم يوم القيامة ذات اليمين إلى الجنة.